بحـث
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
البنت الدلوعه | ||||
توته الدلوعه | ||||
@ihssan | ||||
shooshoo | ||||
لولة الدلوعة | ||||
دموع القمر | ||||
شيماء المغربية | ||||
majdoleen |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 45 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 45 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 140 بتاريخ الخميس أكتوبر 31, 2024 3:00 am
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط ahla banat على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط ahla banat على موقع حفض الصفحات
لماذا ننزعج من القرآن .. ولا ننزعج من الغناء !!
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لماذا ننزعج من القرآن .. ولا ننزعج من الغناء !!
أيها المسلم الحبيب:
هذا سؤال مُحيّر, وظاهرة تحتاج إلى تدبر؛
لكي نقف على الأسباب الداعية لذلك, فهي حقيقة ما ينبغي أن نخفيها أو نرددها؛ فواقع الناس طافح بذلك الأمر - أليس كذلك؟!
والناس في أحوالهم العادية قد اعتادوا على الاستماع للقرآن مع بداية يومهم,
فهذا صاحب المحل, وهذا صاحب المقهى, وهذه عيادة الدكتور,
بل نجد أنَّ التلفاز إذا ابتدأ البرامج لا يبدؤها إلا بالقرآن,
ولا ينهيها إلا بالقرآن, حتى سائق السيارة سواء الخاصة أو
العامة إن كان لديه الكاسيت في سيارته إن بدأ يبدأ بالقرآن
ثم يحول المؤشر بعد ذلك إلى الغناء.
أيها المسلم الحبيب:
هل فكرت, هل سألت ما سبب تحول الناس عن القرآن إلى الغناء ؟
، أهو المرض في حواسهم؟,
أهو لعدم استطابة الإنسان للطيب,
كحال المريض عندما يتذوق العسل يراه مراً؛
لفساد الحواس لديه بسبب مرضه؟
هل فكرت ما نفعله عند نزول الكارثة أو النازلة,
أو إذا حلَّ الموت بأحد أقاربنا,
فما هو تصرف الناس عند ذلك؟
ألا تراهم يهرعون لقراءة القرآن، ويسألون بلهفة وشفقة:
هل قراءة القرآن على الميت تنفعه؟، وهل يصل ثوابها إليه؟
وما وجدناهم يسألون عن الغناء, بأن الميت كان محباً لأغنية كذا،
وأنه كان كثيراً ما يُرددها عن ظهر قلب,
أو أنه كان محباً لهذا المطرب, أو هذا الممثل,
أو لتلك المغنية, ما سمعناهم يقولون ذلك!!
لحظة تأمل وتفكّر ورويّة, ونقول:
ما السبب يهرعون في تلك اللحظات للقرآن,
ولا يفكرون تماماً في الغناء؟!
فلمن يهرعون عند النازلة..... إلى الله وحده, أليس كذلك؟
وهذا حال وصفه لنا ربنا تبارك وتعالى:
{ هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنتُمْ
فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِم بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُواْ بِهَا جَاءتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ
وَجَاءهُمُ الْمَوْجُ مِن كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُاْ اللّهَ
مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنجَيْتَنَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنِّ مِنَ الشَّاكِرِينَ }
[يونس: 22].
ولكن الإنسان يوصف بالبغي والطغيان, فإذا نجّاهم الله تعالى,
هل تراهم يوفون بما عاهدوا الله عليه؟!
لا والله, ولكنهم عادوا إلى سيرتهم الأولى.
{ فَلَمَّا أَنجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ }
[يونس: 23].
انظر إلى حال الإنسان إذا أُصيب بمكروه!!
{هل فكَّرت, وهل سألت نفسك:
أنت تحولت من حال إلى حال, كيف كان الابتداء,
ثم كيف كان الانتهاء؟
هل عندما تدير هذا المؤشر,
أنت تحولت من طيب إلى خبيث أم من خبيث إلى طيب؟
قد نقول كما يقولون: ساعة وساعة.
قلنا لك صدقت فيما قلت:
ساعة لربك، وساعة لقلبك!
ولكن هل تظن أنَّ الساعة التي تكون لقلبك يكون مسموحاً
لك فيها أن تخرج عن أن تكون عبداً لله تعالى؟
أأنت أجير عند الله, وانتهت ساعات الإجارة, فلك أن تتصرف
في وقتك بعد ذلك كما ترى دون تدخّل من الله؟
أم أنَّ الساعة التي لقلبك هي لمعاشك بما لا تخرج فيه
عن إطار العبودية؟
أيها المسلم الحبيب:
أتظن أنَّ هناك بعض الفترات الزمنية التي يسمح لك فيها أن لا
تكون فيها عبداً لله تعالى, فلا تُؤمر فيها ولا تُنهى,
ولكن لك مُطلق الحرية أن تتصرف في هذا الوقت وتلك الفترة
الزمنية بما تريد وبما تشتهي,
والله تعالى ليس له سلطان علينا في هذه الفترات؟
أهذا ظنك بربك؟!
أيها المسلم الحبيب:
أي الرجلين أنت عندما تستمع للقرآن؟
فإما أن تكون من عباد الله الصالحين
أو كمثل الذي ينعق بما لا يسمع إلا دعاء ونداء؟!
فما هو حال عباد الله الصالحين عندما يستمعون إلى القرآن؟!
ايها المسلم الحبيب:
نقول لك:
أما آن الأوان لكي يخشع قلبك عند سماعك للقرآن؟
{ أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ
وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ
فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ }
[الحديد: 16].
أيها المسلم الحبيب:
هل انتفعت يوماً بما تسمع من كلام الله تعالى؟
هل خشعت يوماً عندما استمعت إلى كلام ربك؟
أتدرى صفات الذين ينتفعون بالقرآن؟
أتدرى صفات الذين يخشعون عند سماع القرآن؟
قال تعالى :
{ إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا
خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ }
[السجدة: 15].
فيا أيها المسلم الحبيب:
قل لي بربك, ما المانع الذي يمنعك من الاستماع إلى آيات ربك؟!
لماذا لا تعمل قبل أن يحل بك ما حلَّ بهؤلاء الذين أصموا آذانهم
عن الاستماع لكلام ربهم, وأنت في عافية؟
ولتعلم أيها الحبيب:
{ فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ
يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللّهُ
الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ } [الأنعام: 125].
{ أَفَمَن شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِّن رَّبِّهِ فَوَيْلٌ
لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللَّهِ أُوْلَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ }
[الزمر: 22].
أيها المسلم الحبيب:
ماذا تفعل بعد ذلك؟
أما زلت مصراً على عصيان الرحمن, وعلى طاعة الشيطان؟
- أما زلت تتألم عند سماع القرآن؟
أم أنك سوف تكون أيها المسلم المطيع لربه, المحب له,
المحب لرسوله، المحب لدينه؟
فهيا بنا إلى جنة عرضها السماوات و الأرض أُعدت للمتقين.
فقم بنا إلى الجنة.
قم بنا نسلك سوياً طريقنا إلى الجنة إلى دار السلام.
ولننزعج من الغناء...
ولا ننزعج بعد اليوم من كلام الرحمن
هذا سؤال مُحيّر, وظاهرة تحتاج إلى تدبر؛
لكي نقف على الأسباب الداعية لذلك, فهي حقيقة ما ينبغي أن نخفيها أو نرددها؛ فواقع الناس طافح بذلك الأمر - أليس كذلك؟!
والناس في أحوالهم العادية قد اعتادوا على الاستماع للقرآن مع بداية يومهم,
فهذا صاحب المحل, وهذا صاحب المقهى, وهذه عيادة الدكتور,
بل نجد أنَّ التلفاز إذا ابتدأ البرامج لا يبدؤها إلا بالقرآن,
ولا ينهيها إلا بالقرآن, حتى سائق السيارة سواء الخاصة أو
العامة إن كان لديه الكاسيت في سيارته إن بدأ يبدأ بالقرآن
ثم يحول المؤشر بعد ذلك إلى الغناء.
أيها المسلم الحبيب:
هل فكرت, هل سألت ما سبب تحول الناس عن القرآن إلى الغناء ؟
، أهو المرض في حواسهم؟,
أهو لعدم استطابة الإنسان للطيب,
كحال المريض عندما يتذوق العسل يراه مراً؛
لفساد الحواس لديه بسبب مرضه؟
هل فكرت ما نفعله عند نزول الكارثة أو النازلة,
أو إذا حلَّ الموت بأحد أقاربنا,
فما هو تصرف الناس عند ذلك؟
ألا تراهم يهرعون لقراءة القرآن، ويسألون بلهفة وشفقة:
هل قراءة القرآن على الميت تنفعه؟، وهل يصل ثوابها إليه؟
وما وجدناهم يسألون عن الغناء, بأن الميت كان محباً لأغنية كذا،
وأنه كان كثيراً ما يُرددها عن ظهر قلب,
أو أنه كان محباً لهذا المطرب, أو هذا الممثل,
أو لتلك المغنية, ما سمعناهم يقولون ذلك!!
لحظة تأمل وتفكّر ورويّة, ونقول:
ما السبب يهرعون في تلك اللحظات للقرآن,
ولا يفكرون تماماً في الغناء؟!
فلمن يهرعون عند النازلة..... إلى الله وحده, أليس كذلك؟
وهذا حال وصفه لنا ربنا تبارك وتعالى:
{ هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنتُمْ
فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِم بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُواْ بِهَا جَاءتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ
وَجَاءهُمُ الْمَوْجُ مِن كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُاْ اللّهَ
مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنجَيْتَنَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنِّ مِنَ الشَّاكِرِينَ }
[يونس: 22].
ولكن الإنسان يوصف بالبغي والطغيان, فإذا نجّاهم الله تعالى,
هل تراهم يوفون بما عاهدوا الله عليه؟!
لا والله, ولكنهم عادوا إلى سيرتهم الأولى.
{ فَلَمَّا أَنجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ }
[يونس: 23].
انظر إلى حال الإنسان إذا أُصيب بمكروه!!
{هل فكَّرت, وهل سألت نفسك:
أنت تحولت من حال إلى حال, كيف كان الابتداء,
ثم كيف كان الانتهاء؟
هل عندما تدير هذا المؤشر,
أنت تحولت من طيب إلى خبيث أم من خبيث إلى طيب؟
قد نقول كما يقولون: ساعة وساعة.
قلنا لك صدقت فيما قلت:
ساعة لربك، وساعة لقلبك!
ولكن هل تظن أنَّ الساعة التي تكون لقلبك يكون مسموحاً
لك فيها أن تخرج عن أن تكون عبداً لله تعالى؟
أأنت أجير عند الله, وانتهت ساعات الإجارة, فلك أن تتصرف
في وقتك بعد ذلك كما ترى دون تدخّل من الله؟
أم أنَّ الساعة التي لقلبك هي لمعاشك بما لا تخرج فيه
عن إطار العبودية؟
أيها المسلم الحبيب:
أتظن أنَّ هناك بعض الفترات الزمنية التي يسمح لك فيها أن لا
تكون فيها عبداً لله تعالى, فلا تُؤمر فيها ولا تُنهى,
ولكن لك مُطلق الحرية أن تتصرف في هذا الوقت وتلك الفترة
الزمنية بما تريد وبما تشتهي,
والله تعالى ليس له سلطان علينا في هذه الفترات؟
أهذا ظنك بربك؟!
أيها المسلم الحبيب:
أي الرجلين أنت عندما تستمع للقرآن؟
فإما أن تكون من عباد الله الصالحين
أو كمثل الذي ينعق بما لا يسمع إلا دعاء ونداء؟!
فما هو حال عباد الله الصالحين عندما يستمعون إلى القرآن؟!
ايها المسلم الحبيب:
نقول لك:
أما آن الأوان لكي يخشع قلبك عند سماعك للقرآن؟
{ أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ
وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ
فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ }
[الحديد: 16].
أيها المسلم الحبيب:
هل انتفعت يوماً بما تسمع من كلام الله تعالى؟
هل خشعت يوماً عندما استمعت إلى كلام ربك؟
أتدرى صفات الذين ينتفعون بالقرآن؟
أتدرى صفات الذين يخشعون عند سماع القرآن؟
قال تعالى :
{ إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا
خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ }
[السجدة: 15].
فيا أيها المسلم الحبيب:
قل لي بربك, ما المانع الذي يمنعك من الاستماع إلى آيات ربك؟!
لماذا لا تعمل قبل أن يحل بك ما حلَّ بهؤلاء الذين أصموا آذانهم
عن الاستماع لكلام ربهم, وأنت في عافية؟
ولتعلم أيها الحبيب:
{ فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ
يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللّهُ
الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ } [الأنعام: 125].
{ أَفَمَن شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِّن رَّبِّهِ فَوَيْلٌ
لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللَّهِ أُوْلَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ }
[الزمر: 22].
أيها المسلم الحبيب:
ماذا تفعل بعد ذلك؟
أما زلت مصراً على عصيان الرحمن, وعلى طاعة الشيطان؟
- أما زلت تتألم عند سماع القرآن؟
أم أنك سوف تكون أيها المسلم المطيع لربه, المحب له,
المحب لرسوله، المحب لدينه؟
فهيا بنا إلى جنة عرضها السماوات و الأرض أُعدت للمتقين.
فقم بنا إلى الجنة.
قم بنا نسلك سوياً طريقنا إلى الجنة إلى دار السلام.
ولننزعج من الغناء...
ولا ننزعج بعد اليوم من كلام الرحمن
@ihssan- عدد المساهمات : 63
تاريخ التسجيل : 31/08/2009
العمر : 29
رد: لماذا ننزعج من القرآن .. ولا ننزعج من الغناء !!
شكرااا على ردك العسل
@ihssan- عدد المساهمات : 63
تاريخ التسجيل : 31/08/2009
العمر : 29
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء أكتوبر 14, 2009 10:56 am من طرف البنت الدلوعه
» فساتين رائعهـ
الخميس أكتوبر 01, 2009 12:37 am من طرف البنت الدلوعه
» خلفيات زهور
الخميس أكتوبر 01, 2009 12:34 am من طرف البنت الدلوعه
» عمل اعلان
الأحد سبتمبر 20, 2009 3:27 pm من طرف لولة الدلوعة
» شوووفو الاناقه ؟
الخميس سبتمبر 17, 2009 4:49 am من طرف البنت الدلوعه
» كوني اصغر عمرا بدون عمليات التجميل
الخميس سبتمبر 17, 2009 4:46 am من طرف البنت الدلوعه
» موديلات باللون الاحمر
الخميس سبتمبر 17, 2009 4:44 am من طرف البنت الدلوعه
» ♥°صٍعًبِ آلقـًًــى شـيـﮯ فينيـﮯ مآيحًـبگ。°
الخميس سبتمبر 17, 2009 4:38 am من طرف البنت الدلوعه
» ميكـ اب
الخميس سبتمبر 17, 2009 4:32 am من طرف البنت الدلوعه
» ترى كل هذا ياروحي دلع بنات ..*
الخميس سبتمبر 17, 2009 12:03 am من طرف البنت الدلوعه